
الحياة العملية لا تنفصل عن الحياة اليومية لذلك لا بدّ من الاهتمام بأفكار تساعد على تحسينها، ومن ذلك:
إن التفكير في الأشياء التي تشعر بالامتنان لها يمكن أن يحسن صحتك العقلية والجسدية، وبالتالي اجعلها ممارسة يومية من خلال الاحتفاظ بمذكرة يومية لكتابة الأمور التي ممتن لها، واحتفظ بسجل منتظم لأفكارك ومشاعرك ورؤيتك الشخصية.
تفريغ وقت خاص للعائلة، حيث إنّ العمر يمضي بالإنسان مثل السفينة التي تجري في البحر، فلا يجد الإنسان سفينته إلا وقد وصلت إلى الشاطئ، وحان فراق الأحبة والأصدقاء.
شراء ملابس جديدة تُعين على تجديد النفسية مع بداية العام الجديد.
اجعل شعار أهداف العام الجديد " غير أفكارك وعاداتك، تتغير حياتك وتتحسن"، ودائماً ما يراودنا الشعور بالأمل في الأول من يناير من كل عام.
الخروج بفسحة مع الزوجة والعائلة مرة كل شهر على الأقل خارج المدينة التي يقطنون بها.
اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.
بالعام الجديد سأبذل الكثير من الجهد حتى أكون مميزًا، هي موهبة يعترف بها كل من يراني.
يجعل البعض أن تخصيص الوقت لكتابة أهداف السنة الجديدة له أثر السحر على النفس، حيث يمنحها فرصة للتأمل وإخراج ما بداخلها من طموحات والتركيز عليها، إلى جانب الفرصة العالية في تحقيقها بالمقارنة مع من يسير في حياته دون التخطيط المسبق، كما تساهم كتابة أهداف السنة الجديدة في جعل الشخص يشعر بمدى قربه من تحقيق أهدافه على أرض الواقع وآثارها الإيجابية على حياته في المستقبل، هذا الأمر يبث الأمل تفاصيل إضافية في النفس ويزرع الهدف في العقل الباطن حتى يتحقق بالفعل.
تنظيم الوقت بحيث لا تتعارض الحياة الشخصية مع الحياة العملية اليومية.
التأمل كل يوم لمدة ربع ساعة في الطبيعة في جو صاف وهادئ حتى يستعيد الإنسان توازنه.
امنح نفسك مكافأة صغيرة بعد تحقيق كل خطوة، سواء كانت راحة لمدة ساعة، أو وجبة مفضلة، أو قسط من الوقت لممارسة هواية، إذ تسهم المكافآت في زيادة الحماس، وتمنحك حافزًا لتستمر
تطوير الذات على الصعيد العلمي، بحيث يعمل الفرد على تعلم مهارات جديدة، مثل تحسين المستوى في اللغة الإنجليزية، وتحسين المستوى في إتقان أصول وقواعد اللغة العربية مهما كان التخصص.
كما بامكانك مشاهدة الفيديو للدكتورة سمية الناصر ، شاركت فيه طريقتها الذكية في اختيار الهدف :